Tahlil
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ العَظِيْم3x
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ العَظِيْم لِي وَ لِوَالِدَيَّ وَلِأَصْحَابِ الْحُقُوْقِ الْوَاجِبَاتِ عَلَيْهَا
وَ لِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ
الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ.
اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى حضرة سَيِّدِنَا وَ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنا مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِاللهِ وَ على اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ اَنَّ اللهَ يُعْلىِ دَرَجَاتَهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ
وَ يَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِ هِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
وَاْلآخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْ بِهِمْ وَيَرْزُ قُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا
عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ فِى خَيْرٍ وَ لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ بِسِرِّ الْفَا تِحَةْ
اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى اَرْوَحِ اْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّا لِحِيْنَ وَاْلاَ ئِمَّةِ الرَّاشِدِ
يْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا
وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ
مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ
وَيُعْلِى دَرَجَاتَهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ اَسْرَ ارِهِمْ
وَانْوَ ارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى الدِّ يْنِ وَالدُّ نْيَا وَاْلآ
خِرَةِ . بِسِرِّ الْفَا تِحَةْ
ثُمَّ
خُصُوْصًا إِلَى رُوْحِ سَيِّدناَ جِبْرِيْل و سيدنا ميكائيل و سيدنا إسرافيل و سيدنا
عزرائيل و إلى الملائكة المقربين. و إلى أرواح
أَهْلِ الْمَعْلَا وَ الشُّبَيْكَة وَ البَقِيْعِ وَ أَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ و الْمُسْلِمَات.
ثم إلى روحِ سيدِنا أبو بَكَر و سيدِنا عُمَر و سيدِنَا عُثْمَان و سَيِّدِنا عَلي
و إلى عَشْرَةِ الْمُبَشِّرِيْنَ فِي الْجَنَّة و سيدتِنا خديجةَ الكُبْرى و سيدتِنا
فاطمة الزهراء و سيدتِنا عائشة الرِّضَاء و و سيدِنا هَمْزَة و سيدِنا عباس و الشهداءِ
البَدْرِيِّينَ و الأُحُدِيِّيْنَ و سيدِنَا الحَسَن وَ سَيِّدِنا حُسَيْن وَ سَيدِنا
جَعْفَر الصادق. بِسِرِّ الْفَا تِحَةْ
اَلْفَاتِحَةُ
اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدْ بِنْ عِيْسَى وَاِلَى رُوْحِ
سَيِّدِنَا اْلاُ سْتَاذِ اْلاَعْظَمِ اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَإِلَى رُوْحِ
قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ
عَلَوِي الْحَدَّاد واِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اَلْحَبِيْبِ عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَنِ
الْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ ثُمَّ
إِلَى رُوْحِ السَّيِّدِ القُطْبِ الرَّبَّانِي العَارِفِ الصَّمَدَانِي الشَّيْخِ
عَبْدِ القَادِرِ الْجَيْلَانِي و أبي حامد
الإمام الغزالي وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ
اَنَّ اللهَ يَغْفُرُ لَهُمْ وَيَرْ حَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ
وَعُلُوْ مِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ بِسِرِ الْفَا تِحَةْ
ثُمَّ
خُصُوْصًا إلى أرواح الأولياء التسعة (إندونسيا) ثم إِلَى رُوْحِ الحبيب حسين بن أبو
بكر العيدروس (لوار باتنغ) ثم إلى روح الحبيب صالح بن محسن الحامد (تنغول) ثم إلى روح
الحبيب عبدالله بن محسن العطاس (بوغر) ثم إلى
روح الحبيب علي بن عبد الرحمن الحبشي (كويتنغ) ثم الحبيب عبد الرحمن بن أحمد السقاف
ثم الحبيب محمد بن علوي المالكي (مكة) ثم الى روح الحبيب محمد الهدار (اليمن) ثم الحبيب سالم الشاطري ثم الى روح الشيخ ماما عبدالله بن
نوح (بوغر) ثم الى روح الشيخ مصطفى لاسم ثم الى روح كياهي محروس علي (كديري) ثم الى
روح كياهي حامد فسوروان و كياهي حميم جزولي و كياهي احمد صديق جمبير وجميع الشهداء و العلماء و الأولياء و الصالحين
وجدودتا و أبائنا و أمهاتنا وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ
اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفُرُ لَهُمْ وَيَرْ حَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ
فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ
وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ بِسِرِ
الْفَا تِحَةْ
اَلْفَاتِحَةُ
بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَا هِرًا
وَبَا طِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً
لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَ الِدِيْنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَحْبَا بِنَا وَمَشَا ئِخِنَا
فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَا فِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ
قُلُوْ بَنَا وَقَوَ الِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتَّقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى وَالْمَوْتِ
عَلَى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِ يْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ بِحَقِّ سَيِّدِ نَا وَلَدِ عَدْنَانِ وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ .وَاِلَى حَضْرَةِ
النَّبيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بِسِرِ الْفَا تِحَةْ
التهليل
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. الْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ. اهْدِنَا
الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ. صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ وَلاَالضَّآلِّينَ.
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ. اللَّهُ الصَّمَدُ. لَمْ
يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ. وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ. (x3) لَاإِلهَ اِلاّ
اللهُ وَ اللهُ أَكْبَر
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ. مِن شَرِّ مَاخَلَقَ. وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ. وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فيِ الْعُقَدِ. وَمِن شَرِّحاَسِدٍ إِذَا حَسَدَ.(x1)
لَاإِلهَ
اِلاّ اللهُ وَ اللهُ أَكْبَر
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلَهِ النَّاسِ. مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. الَّذِي يُوَسْوِسُ فيِ صُدُورِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.(x1)
لَاإِلهَ
اِلاّ اللهُ وَ اللهُ أَكْبَر
بِسْمِ
اللَّـهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. الْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ. اهْدِنَا
الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ. صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ وَلاَالضَّآلِّينَ.
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ ِفيهِ هُدَى لِلْمُتَّقِينَ.
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ
يُنْفِقُونَ. وَالَّذِينِ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ وَبِاْلآخِرَةِ هُمْ يُوِقنُون. أُولَـئِكَ عَلَى هُدًى مِن رَبِّهِمْ وَأُولَـئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ.
وَإِلاَهُكُمْ
إِلَه وَاحِد لآَّإِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحَمَنُ الرَّحِيمُ. اللهُ لآَ إِلَهَ إِلاَّ
هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْم لَّهُ مَافِي السَّمَاوَاتِ
وَمَافِي اْلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا
شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ .
ءَامَنَ
الرَّسُولُ بِمَآأُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ ءَامَنَ بِاللهِ
وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ
وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ. لاَ
يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآإِن نَّسِينَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ
عَلَيْنَآإِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا
مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا
فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.
بِرَحمْتِكَ
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. إِرْحَمْنَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ(x3).
رَحْمَةُ
اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ البَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا
يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا.
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا.
اَللّهُمَّ
صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الهُدَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى ألِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَ مِدَادَ
كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الغَافِلُوْنَ.
اَللّهُمَّ
صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَ عَلَى ألِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْعَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَ مِدَادَ
كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الغَافِلُوْنَ.
اَللّهُمَّ
صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَ عَلَى ألِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَوَ مِدَادَ
كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الغَافِلُوْنَ.
وَسَلِّمْ
وَرَضِىَ اللهُ تَعَالَى عَنْ سَادَتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمُعِيْنَ. وَحَسْبُنَا
اللهُ وَ نِعُمَ الوَكِيْلُ وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلاَّبِاللهِ العَلِيِّ العَظِيْمِ.
اَسْتَغْفِرُاللهَ
العَظِيْمَ(x3).
نَوَيْتُ
الذِّكْرَ تَقَرُّبًا اِلَى اللهِ وَخُرُوْجًا مِنَ الَمعَاصِي. أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ:
لَااِلَهَ
اِلاَّاللهُ. حَيٌّ مَوْجُوْد
لَااِلَهَ
اِلاَّاللهُ. حَيُّ مَعْبُوْد
لَااِلَهَ
اِلاَّاللهُ. حَيٌّ بَاق
لَااِلَهَ
اِلاَّاللهُ (x33)
لَااِلهَ
اِلاَّاللهُ لَااِلهَ اِلاَّاللهُ (x2)لَااِلهَ اِلاَّاللهُ
سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ.
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلّيْهِ وَ سَلِّمْ (x2). اَللّهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍيَا رَبِّ صَلِّ عّلَيْهِ وَسَلِّمْ.
حَسْبِيَ
اللهُ وَ نِعَمَ الوَكِيْل نِعْمَ الَموْلَى وَ نِعْمَ النَّصِيْر.
يَا
اللهُ(x21).يَا لَطِيْفُ(x21)
اللَّهُ
لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ
سُبْحَانَ
اللهِ وَ بِحَمْدِهِ(x21)
اَلّلهُمَّ
صَلِّ عَلَي حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ(x2)
اَلّلهُمَّ
صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى ألِهِ وَ صَحْبِهِ وَبَارِكْ
وَ سَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ. الفَاتِحَة.
دعاء
التهليل
بِسْمِ
اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا
يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى
لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِك. سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ
اَنْتَ كَمَاا َثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى وَلَكَ الْحَمْدُ
اِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ
فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ،
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ
الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ
وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ
وَنَسْتَوْدِعُكَ اَدْيَانَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ
اَعْطَيْتَنَا. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ،
مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِى عَيْنٍ وَذِي بَغْيٍ وَذِيْ
حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِي شَرٍّ، اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ. اَللَّهُمَّ
جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ، وَحَقِقْنَا بِالتَقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ
وَاَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمَالِ، اِنَّكَ سَمِيْعُ
الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ، وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلُمتَا بَعَةِ لَهُ
ظَا هِرًا وَبَاطِنًا يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
أَللّهُمَّ
اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وتقبل ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأنِ الْعَظِيْمِ، وَمَا
هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، وما سَبَّحْنَاهُ من سُبْحَانَ اللهِ
وَبِحَمْدِهِ، وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمْ فِى هذَا الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكِ، هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً نَازِلَةً
وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً نُقَدِّمُ ذلِكَ وَنُهْدِيْهِ:
إِلَى
حَضْرَةِ سَيِّدِناَ وَحَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثُمَّ
إِلَى أَرْوَاحِ أباَئِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ صَلَوَاتُ
اللهِ وَ سَلَامُهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ.
ثُمَّ
إِلَى رُوْحِ أَلِ كُلٍّ وَ الصَّحَابَةَ وَ القَرَابَةِ وَ التَّابِعِيْنَ وَ تَابِعِ
التَّابِعِيْنَ وَ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.
ثُمَّ
إِلَى أَرْوَاحِ أَرْبَعَةِ الأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَ مُقَلِّدِهِمْ فِي الدِّيْنِ
وَ العُلَمَاءِ العَالِمِيْنَ وَ الفُقَهَاءِ وَ الْمُحَدِّثِيْنَ وَ القُرَّاءِ وَ
الْمُفَسِّرِيْنَ وَالسَّادَاتِ الصُّوْفِيَّاتِ وَ الْمٌحَقِّقِيْنَ وَ أَوْلِيَاءِ
الْكَوْنِ أَجْمَعِيْنَ.
وَثَوَابًا
مِثْلَ ذَلِكَ مَعَ مَزِيْدِ بِرِّكَ وَ إِحْسَانِكَ مَنْ كَانَتِ القِرَاءَةٌ بِاسْمِهِمْ
وَ تَلَوْنَا ذَلِكَ مِنْ أَجْلِهِمْ. اللّهُمَّ اجْعَلْهُ فِدَاءً لَهُمْ مِنَ النَّارِ
وَفِكَاكًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَعِتْقًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَسِتْرًا لَهُمْ
مِنَ النَّارِ وَحِجَاباً لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَنَجَاةُ لَهُمْ مِنَ النَّارِ. أَللّهُمَّ
اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ
عَنْهُمْ وَوَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْهِم وَ أُصْوْلِهِمْ وَ فُرُوْعِهِمْ.
ثُمَّ
إِلَى أَرْوَاحِ مَنْ ضَاجَعَهُمْ وَ قَارَبَهُمْ مِنْ أَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ كَافَةً
عَامَّةً خُصُوْصًا مَنْ لَا زَائِرَ وَلَا ذَاكِرَ لَهُ.
وَ
عُمَّ الْجَمِيْع بِالرَّحْمَةِ وَ الرِّضْوَانِ وَ اسْكِنَّا وَ إِيَّاهُمْ فَسِيْحَ
الجِنَانِ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا مَنْ إِذَا سُئِلَ أَعْطَى وَ إِذَا اسْتُعِيْنَ
أَعَانَ
اللَّهُمَّ
اجْبُرِ انْكِسَارَنَا وَ اقْبَلِ اعْتِذَارَنَا وَاخْتِمْ بِالصَّالِحَاتِ أَعْمَالَنَا
وَ عَلَى الإِيْمَانِ وَ الإِسْلَامِ جَمِيْعًا تَوَفَّنَا وَ أَنْتَ رَاضٍ عَنَّا
وَ لَا تُخَيِّبْنَا اللّهُمَّ فِي غَفْلَةٍ وَ لَا تَأْخُذْنَا عَلَى غِرَّةٍ وَ اجْعَلْ
أَخِرَ كَلَامِنَا مِنَ الدُّنْيَا عِنْدَ انْتِهَاءِ أَجَالِنَا قَوْلَ لَاإِلَهَ
إِلَّا الله سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ. اللّهُمَّ كَمَا أَحْيَيْتَنَا
عَلَيْهَا فَأَمِتْنَا عَلَيْهَا غَيْرَ مَفْتُوْنِيْنَ وَلَا ضَالِّيْنَ وَلَا مُضِلِّيْنَ
وَلَا مُغَيِّرِيْنَ وَلَا مُبَدِّلِيْنَ وَأَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيْلُ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ
عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلى الْمُرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ.