Doa Murobbi
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ
يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ
سُلْطَانِك. سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَاا َثْنَيْتَ
عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ
وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى
اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ
وَحِيْنٍ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلَى
اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ
تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، طِبِّ الْقُلُوْبِ وَدَوَائِهَا، وَعَافِيَةِ
الْاَبْدَانِ وَشِفَائِهَا، وَنُوْرِ الْاَبْصَارِ وَضِيَائِهَا، وَعَلٰى اٰلِهِ
وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ رَبَّ
النَّاسِ أَذْهِبِ الْبَأْسَ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شَافِيَ إلَّا أَنْتَ
شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقْمًا وَ لاَ أَلَمًا
اللّهُمَّ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي وَ أكْفِ أَنْتَ الكَافي
وَ عْفِ أَنْتَ الْمُعَافِي
اللهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْحَبِيْبِ الْمَحْبُوْبِ، شَافِي الْعِلَلِ وَ
مُفَرِّجِ الْكُرُوْبِ، وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ.
اللّٰهُمَّ يَا
لَطِيْفُ الْطُفْ بِنا فِي تَيْسِيْرِ كُلِّ عَسِيْرٍ، فَإِنَّ تَيْسِيْرَ كُلِّ
عَسِيْرٍ عَلَيْكَ يَسِيْرُ. وَنَسْأَلُكَ اليُسْرَ وَالْمُعَافَاةَ فِي الدِّيْنِ
والدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
اللّهُمَّ انْصُرْ
لَنَا أُمُوْرَنَا وَ حَصِّلْ مَقَاصِدَناَ وَ أقْضِ حَوَائِجَنَا وَ لَا تُخَيِّبْ
رَجَاءَنَا يَا الله
اللّٰهُــمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِ الَّذِيْ مَنْ خَرَقَ بِمَرْكَبِهِ
الْبِسَاطَ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ، وَأَجْرِ لُطْفَكَ الْخَفِيِّ
فِي أُمُوْرِناَ وَفِي أُمُوْرِ أَوْلَادِنَا وَ بَنَاتِنَا وَفِي أُمُوْرِ
جَمَاعَاتِنَا وَفِي أُمُوْرِ الْمُسْلِمِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ
بِسْمِ اللّٰهِ رَبُّنَا اللّٰهُ، حَسْبُناَ اللّٰهُ،
تَوَكَّلْناَ عَلَى اللّٰهِ، وَاعْتَصَمْناَ بِاللّٰهِ، فَوَّضْناَ وَوَكَّلْنَا
أَمُوْرَنَا وَمُشْكِلَاتِنَا إِلَى اللّٰهِ إِلَيْكَ يَا اللهُ مَا شَاءَ اللّٰهُ لا حَوْلَ
وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيْمِ
اللّٰهُــمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْمِحَنِ وَالْإِحَنِ وَالْأَهْوَالِ
وَالْبَلِيَّاتِ، وَتُسَلِّمُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْفِتَنِ وَالْأَسْقَامِ
وَالْأَفَاتِ وَالْعَاهَاتِ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْعُيُوْبِ
وَالسَّيِّئَاتِ، وَتَغْفِرُ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الذُّنُوْبِ، وَتَمْحُوْ بِهَا
عَنَّا جَمِيْعَ الْخَطِيْئَاتِ، وَتَقْضِيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ مَا نَطْلُبُهُ
مِنَ الْحَاجَاتِ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ،
وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِي
الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ، وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وعَلَى اٰلِهِ
وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهِ
عَدَدَ مَا فِي عِلْمِكَ، وَصَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِكَ، رَبَّنَا
سَهِّلْ أُمُوْرَنَا وَحَصِّلْ مَقَاصِدَنَا وَبَلِّغْنَا إِلَيْكَ يَا اللّٰهُ
يَا رَحْمَنُ يَا رَحِيْمُ
اللهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ قَدْضَاقَتْ حِيْلَتِنَا أَدْرِكْنَا يَا رَسُوْلَ
اللهِ
اَللَّهُمَّ اشْرَحْ بِالصَّلَوَاتِ عَلَيْهِ
صُدُوْرَنَا ، وَيَسِّرْ بِهَا أُمُوْرَنَا ، وَفَرِّجْ بِهَا هُمُوْمَنَا
وَاكْشِفْ بِهَا غُمُومَنَا ، وَاغْفِرْ بِهَا ذُنُوْبَنَا ، وَاقْضِ بِهَا
دُيُوْنَنَا وَأَصْلِحْ بِهَا
أَحْوَالَنَا و أَفْعَالَنَا ، وَبَلِّغْ بِهَا آمَالَنَا ، وَتَقَبَّلْ بِهَا
تَوْبَتَنَا ، وَاغْسِلْ بِهَا حَوْبَتَنَا وَانْصُرْ بِهَا حُجَّتَنَا ،
وَطَهِّرْ بِهَا أَلْسِنَتَنَا ، وَآنِسْ بِهَا وَحْشَتَنَا ، وَارْحَمْ بِهَا
غُرْبَتَنَا ، وَاجْعَلْهَا لَنَا نُوْرًا بَيْنَ أَيْدِيْنَا وَمِنْ خَلْفِنَا ،
وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا وَمِنْ فَوْقِنَا وَمِنْ تَحْتِنَا ،
وَفِى حَيَاتِنَا وَمَوْتِنَا ، وَفِى قُبُوْرِنَا وَحَشْرِنَا وَنَشْرِنَا
وَظِلاًّ يَوْمَ القِيَامَةِ عَلَى رُؤُوْسِنَا ، وَثَقِّلْ بِهَا يَا رَبِّ
مَوَازِيْنَ حَسَنَاتِنَا ، وَأَدِمْ بَرَكَاتِهَا عَلَيْنَا حَتَّى نَلْقَى نَبِيَّنَا وَسَيِّدَنَا مُحَمَّدً
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ
آمِنُوْنَ مُطْمَئِنُّوْنَ فَرِحُوْنَ مُسْتَبْشِرُوْنَ .وَلاَ تُفَرِّقْ
بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ حَتَّى تُدْخِلَنَا مَدْخَلَهُ وَتَأْوِيَنَا إِلَى
جِوَارِهِ الكَرِيْمِ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ
وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيْقًا
.
اللّهُمَّ إِنَّا
نَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ كُلِّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنَا إِلَى
حُبِّكَ
اللَّهمَّ إنّاَ نَسْأَلُكَ وَنَتَوَجَّهُ إليكَ بِحَبِيْبِكَ
الْمُصْطَفَى بنبيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يَا حَبِيْبَنَا يَا
سَيِّدَنَا يَا مَوْلَانَا يا مُحَمَّدُ يَا أَبَا القَاسِم إنّاَ نَسْأَلُكَ وَنَتَوَجَّهُ
إِلىَ رَبِّكَ لِيَغْفِرَ لَنَا وَ يَرْحَمَنَا وَ يَرْضَانَا وَ يَقْضِ
حَاجَاتِنَا وَ حَاوَئِجَنَا وَ يُفَرِّجَ
كُرُوْبَنَا وَ هُمُوْمَنَا وَ غُمُومَنَا
فَاشْفَعَ لَنَا يَا اللهُ يَا رَسُوْلَ اللهِ بِشَفَاعَاتِكُمْ
يَا مَلَائِكَةَ اللهِ يَا أَوْلِيَاءَ اللهِ يَا مُرَبِّنَا
كِيَاهِي حَمِيْم جَزُوْلِي يَا أُسْتَاذَناَ وَيَا مُرَبِّنَا كِيَاهِي ِشَمْسُ
الْمَعَارِف أَمِّنُوا دُعَاءَنَا أَمِّنُوا
دُعَاءَنَا أَمِّنُوا دُعَاءَنَا
جَعَلَنَا اللهُ وَ أَزْوَاجَنَا
وَ أَوْلَادَنَا وَ ذُرِّيَاتَنَا مِنْ عِبَادِ اللهِ الْمُفْلِحِيْن
اللّهُمَّ إِناَّ نَعُوْذُ بِكَ
مِنْ ضِيْقِ الدُّنْيَا وَضِيْقِ يَوْمِ القِيَامَةِ
اَللّهُمَّ سَلِّمْنَا مِنْ
آفَاتِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْاَخِرَةِ
اللّهُمَّ بِجَاهِ حَبِيْبِكَ
الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وَبِبَرَكَةِ الصَّلَوَاتِ عَلَى النَّبِي
صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وَبِبَرَكَةِ سَائِرِ الأَذْكَارِ وَ الأَوْرَادِ وَ
الصَّدَقَاتِ وَبِبَرَكَةِ مَا قَرَأْنَا
وَمَا تَلَوْنَا
نَسْأَلُكَ يَا أللهُ أَنْ تَكْشِفَ هُمُوْمَنَا وَغُمُوْمَنَا
وَ حَصِّلْ مُرَادَنَا وَ بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا وَ يَسِّرْ أُمُوْرَنَا وَ اقْضِ حَاجَاتِنَا
مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الأَخِرَةِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا أَبْوَابَ الخَيْرِ
وَأَبْوَابَ البَرَكَةِ وَأَبْوَابَ النِّعْمَةِ وَأَبْوَابَ الرِّزْقِ
وَأَبْوَابَ القُوَّةِ وَأَبْوَابَ الصِّحَّةِ وَأَبْوَابَ السَّلَامَةِ
وَأَبْوَابَ العَافِيَةِ وَأَبْوَابَ الجَنَّةِ
اللَّهُمَّ عَافِنَا مِنْ كُلِّ بَلَاءِ الدُّنْيَا
وَعَذَابِ الآخِرَةِ وَاصْرِفْ عَنَّا شَرَّ الدُّنْيَا وَعَذَابَ الآخِرَةِ
اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنَّا و أو لادنا و بناتنا و
أهلنا و جماعاتنا و أحبائنا و أموالنا وتجارتنا ببركة ذكر الغافلين اصْرِفْ عَنَّا
الْمُصِيْبَة وَالفِتْنَة وَ الأَسْقَام وَ الأَمْرَاض
اللهم إنا نسألك أن ترزقنا علماً نافعاً وعملاً
صالحاً ورزقاً طيباً واسعاً وذريةً طيبةً يا رب العالمين
اللهم طول حياتنا مع العافية و البركة و النعمة و الشفاعة و السعادة و السلامة و
العبادة الجميلة الداخلة الجنة المقيمة الدائمة بجلالك و عظمتك و رحمتك و قدرتك و
بحق سيدنا محمد صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ و أله و أصحابه و أزواجه و ذرياته و
أهل بيته و بحق سيد المرسلين و الأولياء و الصالحين
اللهُمَّ نَوِّرْ قُلُوْبَنَا بِنُوْرِ هِدَايَتِكَ
كَمَا نَوَّرْتَ الأَرْضَ بِنُوْرِ شَمْسِكَ أَبَدًا أَبَدًا بِرَحْمَتِكَ يَا
أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا
وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إِمَامًا
اللّهُمَّ
ارْزُقْنَا أَمْوَالًا كَثِيْرَةً نَسْتَعِيْنُ بِهَا عَلى الفِعَالِ
اللّهُمَّ ارْزُقْنَا
رِزْقًا حَلَالًا كَثِيْرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ وَ مَنْفَعَةً لِلدِّيْنِ
وَ الدُّنْيَا وَ الأَخِرَةِ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ وَ لَا تَعَبٍ
اللّهُمَّ ارْزُقْنَا
رِزْقًا جَدِيْدًا وَ عُمْرًا طَوِيْلًا وَ مَالًا كَثِيْرا و خَيْرًا قَرِيْبًا وَ
شَرًّا بَعِيْدًا وَوَلَدًا صَالِحًا وَ عَمَلًا مُتَقَبَّلًا
اللّهُمَّ ارْزُقْنَا حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ وَزِيَارَةَ قَبْرِ نَبِيِّكَ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللّهُمَّ يَسِّرْلَنَا زِيَارَةَ حَرَمِكَ
مِنْ قَبْلِ اَنْ تُمِيْتَنَا
اللَّهُمَّ يَا
غَنِيُّ يَا حَمِيدُ يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيدُ يَا رَحِيمُ يَا وَدُودُ أَغْنِنَا
بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ وَبِطَاعَتِكَ عَنْ
مَعْصِيَتِكَ.
رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا
الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الْمُفْلِحِيْنَ فَاكْتُبْنَا
مَعَ الْمُتَّقِيْنَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الصَّالِحِيْنَ
رَبَّنَا اجْمَعْنَا جَمْعًا مَرْحُوْمًا
رَبَّناَ اجْمَعْنَا
جَمْعًا مَرْحُوْمًا جَمْعًا مِنَ الصَّالِحِيْنَ جَمْعًا مِنَ الْمُفْلِحِيْنَ جَمْعًا
مِنَ الشَّاكِرِيْنَ جَمْعًا مِنَ الْمُتَّقِيْنَ جَمْعًا مِنَ الَّذِيْنَ يَدْخُلُوْنَ
الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا عَذَابٍ
اللّهُمَّ اجْعَلْنَا
مِمَّنْ يَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا سَابِقَةِ عَذَابٍ وَاكْتُبْ
لَنَا حُسْنَ العَمَلِ وَمِسْكَ الخِتَامِ
اللهمّ إِنَّا نَسْأَلُكَ
اسْتِقَامَتِنَا فِي تَذَكُّرِكَ وَ اسْتِقَامَتَنَا فِي تَشَكُّرِ نِعَمِكَ
اللّهُمَّ بَارِكْ
لَنَا فِي أَوْلَادِناَ وَلاَ تَضُّرُهُمْ وَوَفِّقْهُمْ لِطَاعَتِكَ وَارْزُقْنَا
بِرَّهُمْ
اللّهُمَّ بَارِكْ
لَنَا فِي أَعْمَارِناَ، وَباَرِكْ لَنَا فِي أَعْمَالِناَ، وَبَارِكْ لَناَ فِي أَزْوَاجِنا
وَذُرِّيَاتِناَ، وبَارِكْ لَنَا فِي أَمْوَالِناَ وَ بَارِكْ لَنَا فِيْمَا أَعْطَيْتَ
يَارَبِّ رَضِيْنَا
بِقَضَائِكَ الخَيْرَ وَ قِناَ بِقَضَائِكَ الشَّرَ
اَللّهُمَّ
إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ
مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ ماَاسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ
صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ
كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ
بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ
أَعْلَمْ.اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ
الْجَنَّةَ، وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ
مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ. اَللّهُمَّ وَمَا قَضَيْتَ عَلَيْنَا مِنْ أَمْرٍ
فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رَشَدًا.
رَبَّنَالاَتُزِغْ قُلُوْبَنَا
بَعْدَإِذْهَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَامِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ
الْوَهَّابُ. رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ
أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إِمَامًا. رَبَّنَا ظَلَّمْنَا أَنْفُسَنَا
فَإِنْ لَمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِيْنَ.
اَللَّهُمَّ لاَ
تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ عَيْبًا إِلاَّ سَتَرْتَهُ، وَلاَ
هَمًّا إِلاَّ فَرَّجْتَهُ وَلاَ دَيْنًا إِلاَّ قَضَيْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِنْ
حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ هِيَ لَكَ رِضَا وَلَنَا فِيْهَا صَلاَحٌ
إِلاَّ قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
رَبَّنَا لاَ
تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً
إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ
رَبَّنَا ظَلَمْنَا
أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ
الْخَاسِرِينَ
رَبِّ
اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ
رَبَّنَا
تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي
الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ×٣
اللّٰهُــمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا
تَحُوْلُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا
بِهِ جَنَّتَكَ وَمِنَ الْيَقِيْنِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ
الدُّنْيَا
اللّٰهُــمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا
وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا
وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا
وَلَا تَجْعَلْ مُصِيْبَتَنَا فِيْ دِيْنِنَا
اللّٰهُــمَّ اجْعَلِ الدُّنْيَا تَحْتَ أَيْدِيْنَا
وَلَا تَجْعَلْهَا فِيْ قُلُوْبِنَا وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا
وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا
اللّٰهُــمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ، وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ، وَالنَّاصِرِ الْحَقَّ
بِالْحَقِّ، وَالْهَادِيْ إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ، وَعَلَى اٰلِهِ حَقَّ
قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا
يَصِفُوْنَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ