DOA MUROBBI 2
دعاء مربي
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اَلحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ
يَارَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ
سُلْطَانِك. سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَاأثْنَيْتَ
عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى وَلَكَ الحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ
وَلَكَ الحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ فِى الاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ فِى
اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ
وَحِيْنٍ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى المَلَإِ الأعْلَى
اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ
تَرِثَ الاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأنْتَ خَيْرُ الوَارِثِيْنَ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، طِبِّ الْقُلُوْبِ وَدَوَائِهَا، وَعَافِيَةِ
الْاَبْدَانِ وَشِفَائِهَا، وَنُوْرِ الْاَبْصَارِ وَضِيَائِهَا، وَعَلٰى اٰلِهِ
وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ رَبَّ
النَّاسِ أَذْهِبِ البَأْسَ إشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شَافِيَ إلَّا أَنْتَ
شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقمًا وَ لاَ أَلَمًا
اللّهُمَّ إشْفِ أَنْتَ الشَّافِي وَ أكْفِ أَنْتَ
الكَافي وَ عْفِ أَنْتَ المُعَافِي
اللهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الحَبِيْبِ المَحْبُوبِ، شَافِي العِلَلِ وَ
مُفَرِّجِ الْكُرُوْبِ، وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ.
اللهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ قَدْضَاقَتْ حِيْلَتِنَا أَدْرِكْنَا يَا رَسُوْلَ
اللهِ
اللّٰهُــمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِيْ مَنْ خَرَقَ بِمَرْكَبِهِ
البِسَاطَ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ، وَأَجْرِ لُطْفَكَ الْخَفِيّ فِي أُمُوْرِنا وَفِي أُمُوْرِ أَوْلَادِنَا وَ بَنَاتِنَا وَفِي أُمُوْرِ
جَمَاعَاتِنَا وَفِي أُمُوْرِ المُسْلِمِيْنَ يَا رَبَّ العَالَمِيْنَ
بِسْمِ اللّٰهِ، رَبُّنَا اللّٰهُ، حَسْبُنا اللّٰهُ، تَوَكَّلْنا عَلَى اللّٰهِ، وَاعْتَصَمْنا بِاللّٰهِ، فَوَّضْنا وَوَكَّلْنَا أَمُوْرَنَا وَمُشْكِلَاتنَا إِلَى اللّٰهِ مَا شَاءَ اللّٰهُ لا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيْمِ
اللّٰهُــمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ المِحَنِ وَالْإِحَنِ وَالْأَهْوَالِ
وَالبَلِيَّاتِ، وَتُسَلِّمُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الفِتَنِ وَالْأَسْقَامِ
وَالْأَفَاتِ وَالْعَاهَاتِ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ العُيُوْبِ
وَالسَّيِّئَاتِ، وَتَغْفِرُ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الذُّنُوْبِ، وَتَمْحُوْ بِهَا
عَنَّا جَمِيْعَ الخَطِيْئَاتِ، وَتَقْضِيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ مَا نَطْلُبُهُ
مِنَ الحَاجَاتِ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ،
وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِي
الْحَيَاتِ وَبَعْدَ المَمَاتِ، وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وعَلَى اٰلِهِ
وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَمَنْ صَلَّى
عَلَيْهِ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِكَ، صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِكَ،
رَبَّنَا سَهِّلْ أُمُوْرَنَا وَحَصِّلْ مَقَاصِدَنَا وَبَلِّغْنَا إِلَيْكَ يَا
اللّٰهُ يَا رَحْمنُ يَا رَحِيْمُ
رَبَّنا اجْمَعْنَا جَمْعًا مَرْحُوْمًا جَمْعًا مِنَ المُفْلِحِيْنَ جَمْعًا مِنَ
المُتَّقِيْنَ جَمْعًا مِنَ الشَّاكِرِيْنَ جَمْعًا مِنَ الصَّالِحِيْنَ جَمَاعَةً
مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد الَّذِيْنَ يَدْخُلُوْنَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ
حِسَابٍ
جَمَاعَةً مِنْ
ثُلُثِ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد الَّذِيْنَ يَدْخُلُوْنَ الجَنَّةَ بِغَيْرِ
حِسَابٍ
رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي
الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ×٣
اللّٰهُــمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا
تَحُوْلُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا
بِهِ جَنَّتَكَ وَمِنَ اليَقِيْنِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ
الدُّنْيَا
اللّٰهُــمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا
وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا
وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا
وَلَا تَجْعَلْ مُصِيْبَتَنَا فِيْ دِيْنِنَا
اللّٰهُــمَّ اجْعَلِ الدُّنْيَا تَحْتَ أَيْدِيْنَا
وَلَا تَجْعَلْهَا فِيْ قُلُوْبِنَا وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا
وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا
اللهُمَّ اشْرَحْ بِالصَّلَوَاتِ عَلَيْهِ صُدُوْرَنَا، وَيَسِّرْ بِهَا أُمُوْرَنَا، وَفَرِّجْ بِهَا هُمُوْمَنَا وَاكْشِفْ بِهَا غُمُومَنَا، وَاغْفِرْ بِهَا ذُنُوْبَنَا، وَاقْضِ بِهَا دُيُوْنَنَا وَأَصْلِحْ بِهَا أَحْوَالَنَا و أَفْعَالَنَا ، وَبَلِّغْ بِهَا آمَالَنَا، وَتَقَبَّلْ بِهَا تَوْبَتَنَا، وَاغْسِلْ بِهَا حَوْبَتَنَا وَانْصُرْ بِهَا حُجَّتَنَا، وَطَهِّرْ بِهَا أَلْسِنَتَنَا، وَآنِسْ بِهَا وَحْشَتَنَا، وَارْحَمْ بِهَا غُرْبَتَنَا، وَاجْعَلْهَا لَنَا نُوْرًا بَيْنَ أَيْدِيْنَا وَمِنْ خَلْفِنَا، وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا وَمِنْ فَوْقِنَا وَمِنْ تَحْتِنَا، وَفِى حَيَاتِنَا وَمَوْتِنَا، وَفِى قُبُوْرِنَا وَحَشْرِنَا وَنَشْرِنَا وَظِلاًّ يَوْمَ القِيَامَةِ عَلَى رُؤُوْسِنَا، وَثَقِّلْ بِهَا يَا رَبِّ مَوَازِيْنَ حَسَنَاتِنَا، وَأَدِمْ بَرَكَاتِهَا عَلَيْنَا حَتَّى نَلْقَى نَبِيَّنَا وَسَيِّدَنَا مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ آمِنُوْنَ مُطْمَئِنُّوْنَ فَرِحُوْنَ مُسْتَبْشِرُوْنَ. وَلاَ تُفَرِّقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ حَتَّى تُدْخِلَنَا مَدْخَلَهُ وَتَأْوِيَنَا إِلَى جِوَارِهِ الكَرِيْمِ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيْقًا
اللهمّ إنا آمَنّا
به صلّى الله عليه وسلّم ولم نرَه
فَمَتِّعنا اللهمّ في الدارين برؤيته
وثَبِّتْ قلوبنا على محبته
واسَتعمِلْنا على سُنّته وتَوَفّنا
على مِلّته واحشرنا في زمرته الناجية وحِزبِه المفلحين
اللّهُمَّ
إِنَّا نَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ كُلِّ عَمَلٍ
يُقَرِّبُنَا إِلَى حُبِّكَ
اللَّهمَّ إنّا نَسْأَلُكَ وَنَتَوَجَّهُ إليكَ
بِحَبِيْبِكَ المُصْطَفَى بنبيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يَا
حَبِيْبَنَا يَا سَيِّدَنَا يَا مَوْلَانَا يا مُحَمَّدُ يَا أَبَا القَاسِم إنّا نَسْأَلُكَ وَنَتَوَجَّهُ إِلىَ رَبِّكَ لِيَغْفِرَ لَنَا وَ يَرْحَمَنَا وَ
يَرْضَانَا وَ يَقْضِ حَاجَاتِنَا وَ
حَوَائِجَنَا وَ يُفَرِّجَ كُرُوْبَنَا وَ هُمُوْمَنَا وَ غُمُومَنَا
فَاشْفَع لَنَا يَا اللهُ يَا رَسُوْلَ اللهِ
بِشَفَاعَاتِكُمْ
يَا مَلَائِكَةَ اللهِ يَا أَوْلِيَاءَ اللهِ يَا
مُرَبّنَا قيَاهِي حَمِيْم جَزُوْلِي يَا أُسْتَاذَناَ وَيَا مُرَبّنَا قيَاهِي شَمْسُ المَعَارِف أَمِّنُوا
دُعَاءَنَا أَمِّنُوا دُعَاءَنَا أَمِّنُوا دُعَاءَنَا
جَعَلَنَا اللهُ وَ أَزْوَاجَنَا
وَ أَوْلَادَنَا وَ ذُرِّيَاتَنَا مِنْ عِبَادِ اللهِ المُفْلِحِيْن
اللّهُمَّ إِنا نَعُوْذُ بِكَ
مِنْ ضِيْقِ الدُّنْيَا وَضِيْقِ يَوْمِ القِيَامَةِ
اللّهُمَّ سَلِّمْنَا مِنْ
آفَاتِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْاَخِرَةِ
اللّهُمَّ بِجَاهِ حَبِيْبِكَ
المُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وَبِبَرَكَةِ الصَّلَوَاتِ عَلَى النَّبِي
صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وَبِبَرَكَةِ سَائِرِ الأَذْكَارِ وَ الأَوْرَادِ وَ
الصَّدَقَاتِ وَبِبَرَكَةِ مَا قَرَأْنَا
وَمَا تَلَوْنَا
نَسْأَلُكَ يَا أللهُ أَنْ تَكْشِفَ هُمُوْمَنَا وَغُمُوْمَنَا
وَ تحصِّلْ مُرَادَنَا وَ تبَلِّغْ مَقَاصِدَنَا وَ تيَسِّرْ أُمُوْرَنَا وَ تقْضِ حَاجَاتِنَا
مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الأَخِرَةِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اللَّهُمَّ يَا
غَنِيُّ يَا حَمِيدُ يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيدُ يَا رَحِيمُ يَا وَدُودُ أَغْنِنَا
بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ وَبِطَاعَتِكَ عَنْ
مَعْصِيَتِكَ.
اللّهُمَّ
ارْزُقْنَا أَمْوَالًا كَثِيْرَةً نَسْتَعِيْنُ بِهَا عَلى الفِعَالِ
اللّهُمَّ
ارْزُقْنَا رِزْقًا حَلَالًا كَثِيْرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ وَ مَنْفَعَةً
لِلدِّيْنِ وَ الدُّنْيَا وَ الأَخِرَةِ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ وَ لَا تَعَبٍ
اللّهُمَّ
ارْزُقْنَا رِزْقًا جَدِيْدًا وَ عُمْرًا طَوِيْلًا وَ مَالًا كَثِيْرا و خَيْرًا
قَرِيْبًا وَ شَرًّا بَعِيْدًا وَوَلَدًا صَالِحًا وَ عَمَلًا مُتَقَبَّلًا
اللّهُمَّ ارْزُقْنَا حَجَّ بَيْتِكَ الحَرَامِ وَزِيَارَةَ قَبْرِ
نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللّهُمَّ يَسِّرْلَنَا
زِيَارَةَ حَرَمِكَ مِنْ قَبْلِ اَنْ تُمِيْتَنَا
اللهمّ إِنَّا نَسْأَلُكَ
اسْتِقَامَتنَا فِي تَذَكُّرِكَ وَ اسْتِقَامَتَنَا فِي تَشَكُّرِ نِعَمِكَ
اللهُمَّ
بَارِكْ لَنَا فِي أَوْلَادِناَ وَلاَ تَضُّرُهُمْ وَوَفِّقْهُمْ لِطَاعَتِكَ
وَارْزُقْنَا بِرَّهُمْ
اللّهُمَّ
بَارِكْ لَنَا فِي أَعْمَارِناَ، وَبارِكْ لَنَا فِي أَعْمَالِنا، وَبَارِكْ
لَنا فِي أَزْوَاجِنا وَذُرِّيَاتِنا، وبَارِكْ لَنَا فِي أَمْوَالِنا وَ
بَارِكْ لَنَا فِيْمَا أَعْطَيْتَ
يَارَبِّ
رَضِيْنَا بِقَضَائِكَ الخَيْرَ وَ قِناَ بِقَضَائِكَ الشَّرَ
اللَّهُمَّ عَافِنَا مِنْ كُلِّ بَلَاءِ الدُّنْيَا
وَعَذَابِ الآخِرَةِ وَاصْرِفْ عَنَّا شَرَّ الدُّنْيَا وَعَذَابَ الآخِرَةِ
اللهُمَّ اصْرِفْ عَنَّا و أولادنا و بناتنا و
أهلنا و جماعاتنا و أحبائنا و أموالنا وتجارتنا ببركة ذكر الغافلين اصْرِفْ عَنَّا
الْمُصِيْبَة وَالفِتْنَة وَ الأَسْقَام وَ الأَمْرَاض
اللهم إنا نسألك أن ترزقنا علما نافعا وعملاً
صالحا ورزقا طيبا واسعا وذريةً طيبةً يا رب العالمين
اللهم طول حياتنا مع العافية و البركة و النعمة و الشفاعة و السعادة و السلامة و
العبادة الجميلة الداخلة الجنة المقيمة الدائمة بجلالك و عظمتك و رحمتك و قدرتك و
بحق سيدنا محمد صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ و أله و أصحابه و أزواجه و ذرياته و
أهل بيته و بحق سيد المرسلين و الأولياء و الصالحين
اللّٰهُمَّ يَا
لَطِيْفُ الْطُفْ بِنا فِي تَيْسِيْرِ كُلِّ عَسِيْرٍ، فَإِنَّ تَيْسِيْرَ كُلِّ
عَسِيْرٍ عَلَيْكَ يَسِيْرُ. وَنَسْأَلُكَ اليُسْرَ وَالمُعَافَاةَ فِي الدِّيْنِ
والدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
اللّهُمَّ انْصُرْ
لَنَا أُمُوْرَنَا وَ حَصِّلْ مَقَاصِدَناَ وَ أقْضِ حَوَائِجَنَا وَ لَا
تُخَيِّبْ رَجَاءَنَا يَا الله
اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا أَبْوَابَ الخَيْرِ
وَأَبْوَابَ البَرَكَةِ وَأَبْوَابَ النِّعْمَةِ وَأَبْوَابَ الرِّزْقِ
وَأَبْوَابَ القُوَّةِ وَأَبْوَابَ الصِّحَّةِ وَأَبْوَابَ السَّلَامَةِ
وَأَبْوَابَ العَافِيَةِ وَأَبْوَابَ الجَنَّةِ
اللهُمَّ نَوِّرْ قُلُوْبَنَا بِنُوْرِ هِدَايَتِكَ
كَمَا نَوَّرْتَ الأَرْضَ بِنُوْرِ شَمْسِكَ أَبَدًا أَبَدًا بِرَحْمَتِكَ يَا
أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا
وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إِمَامًا
رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ فَاكْتُبْنَا مَعَ المُفْلِحِيْنَ فَاكْتُبْنَا مَعَ المُتَّقِيْنَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الصَّالِحِيْنَ
رَبَّنَالاَتُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَإِذْهَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَامِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ.
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إِمَامًا.
رَبَّنَا ظَلَّمْنَا أَنْفُسَنَا فَإِنْ لَمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِيْنَ.
رَبَّنَا
تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
اللّٰهُــمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ، وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ، وَالنَّاصِرِ الْحَقَّ
بِالْحَقِّ، وَالْهَادِيْ إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ، وَعَلَى اٰلِهِ حَقَّ
قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا
يَصِفُوْنَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ